5 Tips about إدارة الموارد البشرية الحديثة You Can Use Today
5 Tips about إدارة الموارد البشرية الحديثة You Can Use Today
Blog Article
تمثل بوجود حالة عامة من الغموض والضبابية وصدمة اقتصادية عامة لمؤسسات الأعمال ووقوع قياداتها وخبرائها في دائرة الحيرة والذهول وهم يرقبون الوضع بقلق وعدم القدرة على التنبؤ في ظل ارتفاع متسارع للمخاطر ودون ظهور مؤشرات واضحة لمستقبل الأعمال جعلت من الحليم حيران.. وفي زمن عرف عنه انه عصر المعرفة!
تتطلع الأنشطة على المستوى الاستراتيجي إلى المستقبل على المدى الطويل.
اقرأ أيضًا: العملية الإدارية وتنظيم أدارة الموارد البشرية.
تلك الاتجاهات تأتي في سياق تطور العولمة والتكنولوجيا وتحول الحكومة إلى الإلكترونية، مما يتطلب من إدارة الموارد البشرية التكيف مع هذه التحولات وتبني استراتيجيات جديدة لضمان استمرارية الأعمال وتحقيق النجاح في بيئة العمل الحديثة.
إدارة الموارد البشرية الوظيفي في نموذج الإدارة الوظيفي، يتم تنظيم الموارد البشرية حول تخصصات مختلفة، بما في ذلك التوظيف والتدريب والتعويض والتعلم. هذا النموذج هو الأكثر شيوعًا في المؤسسات الصغيرة، والتي غالبًا ما تكون مركزية وعملية. يقود رئيس الموارد البشرية مدير التوظيف المسؤول عن اكتساب المواهب، ومدير العمليات الذي يتولى العديد من المسؤوليات المتعلقة بالرواتب ونظام معلومات الموارد البشرية والخدمة الذاتية.
ولكن يجب عليهم أيضًا أن يأخذوا في الاعتبار الاعتبارات الإنسانية في مفهوم إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية الناعمة.
وتتمثل المهمة في تحديد الروابط السببية الرئيسية وتقييم تأثيرها على قدرة المنظمة وسلوك الموظفين ومواقفهم ومهاراتهم. يمكن تقسيم خط العمل هذا إلى شكلين.
تجمع استراتيجيات الموارد البشرية بين جميع أنشطة إدارة الأفراد في برنامج منظم ومتكامل لتلبية احتياجات الموارد البشرية الأهداف الاستراتيجية.
إدارة الموارد البشرية الخضراء: التعريف، المزايا، ممارسات إدارة الموارد البشرية الخضراء، السياسات
فيما يتعلق بنظام إدارة الموارد البشرية، فإن الإستراتيجية الأساسية للمدافعين، حسب رأيهم، يمكن أن تكون بناء الموارد البشرية، والمنقبين يمكن أن يحصلوا على الموارد البشرية، والمحللين يمكن أن يخصصوا الموارد البشرية.
وجامعات أخرى كثيرة لها علاقة بمجال الموارد البشرية، سواءً في كلية إدارة الأعمال أو في كليات أخرى.
وجهات نظر مختلفة حول إدارة الموارد البشرية الاستراتيجية
وقالت هناء: «أُجريت هذه الدراسة في إطار تعاون الدائرة مع مركز الديرة لبحث محاور رئيسية في إدارة الموارد البشرية.
يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات تعرّف على المزيد الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر الرئيسي لسد إحتياجات مختلف مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.